فقيه جليل عالم متبحر هاجر إلى النجف ، وحضر أبحاث الشيخ حبيب الله الرشتي. والمولى الفاضل الإيرواني. والشيخ زين العابدين المازندراني. وأنهى دراسته وبلغ مرتبة الاجتهاد وعاد إلى مدينة السيد عبد العظيم الحسني بالري. وواصل اشتغاله بالتدريس وإقامة الجماعة ونشر الأحكام وصار مرجعاً جليلاً. كما كان والده المولى محمد كاظم من العلماء الأعلام أيضاً.
له: رسائل في الفقه والأصول.
تذكرة القبور/ 396. نقباء البشر 3/ 974.