مخطوطات المكتبة:

سبق أن ذكرنا بصورة موجزة نبذة عن تاريخ المكتبة وأهمّيتها وسعتها والتطوّرات التي شهدتها، ثمّ ما أصابها من تلف وضياع، وذكرنا أهمّ الأسباب في ذلك.

كان الكثير من المعنيين بشأن التراث والمخطوطات يأسف على ما أصاب هذا الكنز العظيم من إهمال وضياع، ولذا عمد بعضهم إلى فهرسة ما بقي من تلك الكنوز النفيسة، فحفظوا لنا أسماءها.

وقد ذكرنا فيما مضى أسماء من زار هذه المكتبة واستفاد منها وفهرسها، ونحن بدورنا ووفاءً للمسؤولية الملقاة على عاتقنا عمدنا إلى جمع هذه الفهارس من هنا وهناك، وترتيب قائمة جديدة بأسماء مخطوطات الخزانة، سيّما والخزانة بعد لم تفتح، ولا ندري ما بقي منها وما تلف.

استفدنا في هذا الجرد ممّا أورده الشيخ أغا بزرك في الذريعة، وكاظم الدجيلي في مجلة لغة العرب، والسيد محسن الأمين في أعيان الشيعة، والدكتور حسين عليّ محفوظ في مجلة معهد المخطوطات العربية، والشيخ جعفر محبوبه في ماضي النجف، وكوركيس عواد في خزائن الكتب القديمة في العراق، وجعفر الخليلي في موسوعة العتبات المقدّسة، وجعفر الدجيلي في موسوعة النجف الأشرف، والسيد أحمد الحسيني في فهرست مخطوطات خزانة الروضة الحيدرية.

وهؤلاء بعضهم رأى الخزانة مباشرة وجردها، والبعض الآخر نقل عنها بوسائط، ويبدو انّ من رأى تلك الخزانة وجرد محتوياتها لم تكن لهم الفرصة الكافية لتوخّي الدقة والإمعان وجرد جميع ما فيها، ولا أدري ماهو السبب، فالشيخ أغا بزرك; يصرّح بعدم وجود الفرصة الكافية، وكذلك السيّد أحمد الحسيني ـ كما مرّ ـ والباقون أيضاً جردوا المهمّ منها وتركوا الباقي.

وعلى كلّ حال، فنحن جمعنا هذه الفهارس كلّها هنا، فأصبحت ما يقارب 267 عنواناً، عدا المصاحف المكرمة، وهي بلا شك أكثر من هذا العدد بكثير، وبدأنا أولاً بذكر المصاحف، ثمّ عرجنا على المخطوطات، ومن الجدير بالذكر انّ الكتاب الواحد عندما فهرسه أحد المتقدّمين كان كاملاً، ثمّ بعد سنين لمّا جرد مرّة ثانية أصبح ناقصاً لتضاعف الإهمال، والشاهد على ذلك كتاب طوالع الأنوار للبيضاوي حيث ذكره السيّد محسن الأمين ونقل بعض الأبيات المكتوبة في ظهر النسخة، ولمّا جاء السيّد أحمد الحسيني ذكر انّ الكتاب ناقص الآخر.

وذكر السيّد أحمد الحسيني ظاهرة ثانية حيث قال: «ومن طريف ما رأيت انّ في الخزانة كتباً أُوقفت عليها، ثمّ مدّت إليها يد الخيانة فسرقتها، ثمّ تداولتها الأيدي سنين عديدة وكتبوا عليها التملكات، ولكن عادت بعد هذه التداولات لتستقرّ على الرفوف، حيث نجدها الآن ضمن بقيّة الكتب» (1).

أمّا الآن فإليك ثبت بمخطوطات الخزانة حسب ما عثرنا عليه، ونبتدئ بالمصاحف الكريمة تيمّناً وتبركاً.

المصاحف الكريمة:

ممّا تمتاز به الخزانة الغروية كثرة ونفاسة المصاحف الّتي كانت فيها، بحيث لا تقدّر بثمن ولا يوجد لها نظير، وقد بقي منها شيء قليل لا يتجاوز المئات كما وصفها من رأى تلك الكنوز، قال كاظم الدجيلي الّذي زار الخزانة عام 1332 هـ 1914 م : «في خزانة كتب الإمام(عليه السلام) أكثر من 400 مصحف من أحسن ما كتبه الكاتبون، وأجود ما جلّده المجلّدون، وذهّبه المذهبون، وزخرفه المزخرفون»(2).

وقال الشيخ جعفر محبوبه: «وفيه مصاحف ثمينة لأشهر الخطاطين محلاة بالذهب، وهي من هدايا سلاطين الشيعة ووزرائهم في مختلف العصور مختلفة الخط، ففيها الكوفي والأندلسي واليماني»(3).

وأضافت الدكتورة سعاد ماهر: «550 مصحفاً أثرياً يرجع أقدمها إلى القرن الأوّل الهجري، وبعض هذه المخطوطات مكتوب على الرق والبعض على الكاغد وبأساليب وطرز مختلفة من الخط العربي، فبعضها كتب بالخط الصلب ذي الزوايا المعروف باسم الكوفي، وبالخط اللين ذي الاستدارة المعروف بالنسخي، والبعض الآخر بالخط النستعليق الفارسي، والخط الثلث المملوكي، والخط الكوفي المربع، والخط الهمايوني العثماني، والخط الرقعة»(4).

وأخيراً وصف السيّد أحمد الحسيني ـ وهو خرّيت هذه الصناعة ـ عندما فهرس الخزانة هذه المصاحف بقوله: «انّ في الخزانة نسخاً ثمينة جداً من القرآن لا تقدّر بثمن، ففيها ما هو مكتوب على الرق والجلود والبردي والخشب وأنواع الورق الثمين، وفيها ما هو مزخرف بأبدع الزخارف الفنية والألوان الزاهية والنقوش الدقيقة البديعة، ومنها ما هو بخطوط كبار الخطاطين كياقوت المستعصمي وأحمد النيريزي وغيرهما، ومنها ما هو بالخط الكوفي والمغربي والثلث والنسخ والفارسي، وأمّا تواريخها فمن القرن الثاني الهجري حتى القرن الثالث عشر الهجري»(5).

وإليك ثبت بمواصفات بعض هذه المصاحف حسب ما وجدناه في طيّات الكتب والمجلات ممّن رأى تلك الخزانة وجرد بعض ما فيها:

مصحف بخط أمير المؤمنين(عليه السلام):

قال ابن عنبة (ت 828 هـ ): وقد كان بالمشهد الشريف الغروي مصحف في ثلاث مجلدات بخط أمير المؤمنين عليّ(عليه السلام)، احترق حين احترق المشهد سنة خمس وخمسين وسبعمائة، يقال انّه كان في آخره: «وكتب عليّ بن أبو طالب». ولكن حدّثني السيّد النقيب السعيد تاج الدين أبو عبدالله محمّد بن القاسم بن معيّة الحسني النسابة، وجدّي لأمي المولى الشيخ العلاّمة فخر الدين أبو جعفر محمّد بن الحسين بن حديد الأسدي(رحمه الله): انّ الّذي كان في آخر ذلك المصحف: عليّ بن أبي طالب، ولكن الياء مشتبهة بالواو في الخط الكوفي الّذي كان يكتبه عليّ(عليه السلام) )6).

مصاحف أُخر بخط أميرالمؤمنين(عليه السلام):

1ـ مصحف ذكره كاظم الدجيلي ووصفه بمايلي: مكتوب على الجلود المصقولة، لونها عسلي فاتح ووضعه كالسفينة (أي يفتح ممّا يلي عرضه لا ممّا يلي طوله) وهو بالخط الكوفي الأوّل، وقد سقط من أوله وآخره أوراق، والباقي منه يبتدئ بسورة المعارج وينتهي بسورة انشقت، وعدد أوراقه 127، طول كلّ منها 29سم في عرض 19 سم، وطول الكتابة 24 سم في عرض 16 سم، وفي كلّ صفحة 11 سطراً، وفي بعض الصفحات 6 أسطر.

وهو مكتوب بالقلم العريض، والعناوين بالذهب، والفواصل بالحبر الأحمر والأخضر [ولعلّها محدثة] وجلده مطلى بالذهب مكتوب عليه بعض أحاديث النبيّ الحكمية، وليس هناك علامة تدلّ على انّه بخط الإمام عليّ (عليه السلام) )7).

2 ـ وذكر أيضاً السيّد محسن الأمين(رحمه الله): قرآن منسوب إلى شريف خط مولانا أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب(عليه السلام) موجود في الخزانة الشريفة الغروية، رأيناه فيها في جمادى الثانية سنة 1353، وفي آخره: كتبه عليّ بن أبي طالب في سنة أربعين من الهجرة(8).

وقال: ويوجد مصاحف أُخر منسوبة إلى خط أميرالمؤمنين(عليه السلام) في الخزانة الغروية(9).

3 ــ وقالت الدكتورة سعاد ماهر: قرآن كريم بالخط الكوفي القديم مكتوب بحروف كبيرة منسوب إلى الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب(عليه السلام)، كما يوجد قرآن بالخط الكوفي القديم مكتوب في آخره : كتبه عليّ بن أبي طالب، وقد أيّد خبراء الخطوط الذين قصدوا النجف الأشرف بالزيارة انّ هذا الخط يمثل عهد الخلفاء الراشدين، الأمر الّذي يستدل منه انّه بخط الإمام عليّ(عليه السلام) )10).

4 ـ قال الشيخ جعفر محبوبه: قطعة من مصحف بقطع سفينة مكتوب على رق بخط كوفي، وفي آخره: «تم سنة أربعين من الهجرة، كتبه عليّ بن أبي طالب» ويحسب بعض الأعلام الخبيرين انّه خط الأمير(عليه السلام) (11).

مصحف بخط الإمام الحسن(عليه السلام):

قال كاظم الدجيلي: بالخط الكوفي مكتوب على الجلود المصقولة، وخطه أجود من خط مصحف أبيه وأنظم تسطيراً، وكذلك عناوين السور مكتوبة بالذهب ، ووضعه كوضع مصحف أبيه (أي يفتح ممّا يلي عرضه) وقد سقط من أوله وآخره أوراق، والباقي منه يبتدئ بسورة الأعراف ومن السورة الّتي قبلها نحو ثلاث أوراق، وينتهي بسورة الكوثر.

وعدد أوراقه 124، طول كلّ ورقة منها 22 سم في عرض 16 سم، وطول الكتابة 17 سم في عرض 11 سم، وفي كلّ صفحة 14 سطراً، والكتابة في العرض لا في الطول، كما يكتب اليوم، ويتخلّل الآيات فواصل بالأحمر والأخضر، وليس هناك علامة تدلّ على انّه بخط الحسن بن عليّ(عليه السلام) سوى ما يتناقله الخلف عن السلف(12).

مصحف بخط الإمام الحسين(عليه السلام):

جاء في كتاب خزائن الكتب العربية في الخافقين نقلاً عن مجلة المقتبس: «وضمّت خزانة كتب النجف الأشرف عند ضريح الإمام عليّ بن أبي طالب نسخة من القرآن خطها ابنه الحسين» (13).

مصاحف أُخرى:

1 ــ قال الشيخ محمّد عليّ حزين اللاهيجي (ت 1180 هـ): كنت أتمنّى أن أكتب مصحفاً بخطي، فوفّقت لذلك في تلك الأيّام [أي أيّأم مجاورته في النجف] وكتبت المصحف ووضعته في تلك الروضة العليا(14).

2 ـ مصحف كتب في أواخر القرن العاشر مختلف الأسطر، فهو يبتدئ من رأس الصفحة بالقلم النسخي وبعد ثلاثة أسطر سطر بالقلم العريض يليه سطر أزرق وهو أعرض من السابق، وهكذا إلى أن يختم القرآن، وقد أوقفه رجل من ايران اسمه (ابا أقاى) يلقب بفروغ الدولة سنة 1251، طول صفحته 44 سم في عرض 30 سم، وطول ما كتب فيه في عرض 22 سم(15).

3 ـ منها مصحف أصغر منه حجماً وأقدم تاريخاً مكتوب على الشق المذكور(16).

4ــ ومنها مصحف كالأول حجماً وأجود منه خطاً أوقفه الشاه عباس الموسوي الحسيني سنة 1228 في أول شهر ذي الحجة ، وتاريخ كتابته سنة 999 هـ (17).

5 ـ ومنها قطعة من أول سورة مريم إلى آخر الصافات مكتوبة بالقلم العريض يتخلّل السطور ذهب، وتحت كلّ كلمة تفسير فارسي، طول الورقة منها 38 سم في عرض 25 سم، وطول الكتابة منها 31 سم في عرض 16 سم، وفي كلّ صفحة 7 أسطر وجلدها مطلي بالذهب، جاء في آخرها: «كتبه ابن عبدالله ياقوت المستعصمي حامداً لله تعالى مصلياً ... وقد نجزت كتابة الربع الثالث من كلام الله العزيز مع ترجمته عشية يوم الأحد السابع عشر من ذي الحجة حجة ثلث وثلثين وستمائة هجرية». وقد أوقفه رجل من ايران اسمه «كلب عليّ» في شهر ربيع المولود من شهور سنة 1128 بتولية قيم (كليدار) الملا عبدالله(18).

6 ـ ومنها مصحف خطه أشبه بخط ياقوت وهو في الغاية من النفاسة والزخرف، طول ورقته 47 سم في عرض 30 سم وطول الكتابة 30 سم في عرض 17 سم، وضخمه 8 سم، ومكتوب على كلّ ورقة منه بالذهب كلمة «وقف»، وفي أوله 3 أوراق مزخرفة بالميناء الدقيق الصناعة، وآخره وجلده مطليان بالذهب وعليه آثار القدم، وقد أوقفه رجل اسمه (صفي قل بيكا) ـ كذا ـ في محرم سنة 1127 هـ (19).

7 ـ ومنها مصحف كأخيه السالف ضخامة وأنفس خطاً وتزويقاً، طوله 37 سم في عرض 30 سم، وطول الكتابة 25 سم في عرض 14 سم، وشكل كتابته مثل المصحف الأوّل غير انّها بالحبر الأسود، وفي كلّ صفحة 12 سطراً ، وعلى أغلب حواشيه الميناء الملون المشجر الدقيق الصناعة، وعرض الحاشية 7 سم، وقد أوقفه الشاه سلطان حسين الصفوي الموسوي الحسيني بهادر خان في جمادى الأولى سنة 1112 هـ ، وفي أوله 4 أوراق مزخرفة بالميناء وفي آخره 5 أوراق مكتوب فيها بالحبر الأبيض دعاء القرآن، ثمّ بعده 32 بيتاً من الشعر الفارسي في التفاؤل بكلام الله تعالى، وجلده مغشى بالذهب وكاغده عسلي اللون(20).

8 ـ ومنها مصحف بخط الميرزا أحمد النيريزي الخطاط الشهير، وخطه أشبه بخط ياقوت وحجمه مثله مرة ونصفاً، وهو في الغاية من الطلاء والزخرف والوشي بالميناء الملون(21).

9 ـ ومنها مصحف بالخط الكوفي بقطع الربع جاء في آخره: «كتبه أبو عبدالله محمّد بن الحسيني المجاهدي يوم الخميس أول جمادى الآخر سنة احدى وثلثمائة» )22).

10 ـ ومنها مصحف بالخط الكوفي أيضاً، وهو بالقطع الكامل أقدم من أخيه خطاً، وفي أوله اختلاف الروايات المنقولة عن المحدّثين والقراء(23).

11 ـ ومنها مصحف بقطع الكف مكتوب على خشب رقيق، وقد سقط من آخره بضع أوراق، ويؤخذ من طرز كتابته أنّه كتب بعد الألف من الهجرة(24).

12 ـ وقال الشيخ عليّ الشرقي: ورأيت نسخة للقرآن الكريم بخط البرنس إسماعيل الصفوي، وبتاريخ 991 للهجرة، وعليها غلاف أفرغ من ماء الذهب المذاب، وقد نبت بالأحجار(25).

13 ـ ورأيت نسخة ثانية على كرسي من العاج المرصع بالحجر الثمين، وقد لف بثوب من الاستبرق، موشى بأسلاك الذهب في فن خارق، وصناعة بارعة، وغلاف ملون بالفسيفساء والميناء، وهو غاية في جودة الخط بالقلم النسخي، وليس فيه مادة للتاريخ(26).

14 ـ ورأيت ثالثة على كرسي مبرقع، وهي بتلك النفاسة الّتي نوّهنا عنها، وعلى هذه النسخة تفسير بالفارسية وقد استخدم في كتابتها وتنقيحها كثير من الأصباغ ومحلول الذهب، فكانت من أبدع الآثار الخطية(27).

15 ـ قال الشيخ أغا بزرك(رحمه الله) في ترجمة المرتضى تاج الدين: هو السيّد تاج الدين مرتضى بن سعيد الشهيد الهاشمي الحسيني، وقف مجموع الأجزاء الثلاثين للقرآن على تربة زوجته الحاجية شرف خاتون المدفونة في جوار أمير المؤمنين(عليه السلام)، رأيت منه الجزء السادس والعشرين، وهو من سورة الأحقاف إلى آخر الجزء، وقد كتب صاحب الترجمة الوقفية عليها بخطه وهذا لفظه: «وقف هذه الربعة العبد الفقير إلى الله تعالى السيّد تاج الدين مرتضى ابن السعيد الشهيد الهاشمي الحسيني ـ إلى قوله ـ وكان في سنة 703 وصلّى الله على محمّد وآله وسلم» والربعة هذه موجودة في الخزانة الغروية(28).

16 ـ وقال السيّد أحمد الحسيني: نسخة بخط كوفي ممتاز كتبها يوسف بن أبي عبد الله اللانيزي سنة 538(29).

17 ـ نسخة بخط كوفي كتبها عليّ بن محمّد المحدث بالري في جمادى الأولى سنة 419(30).

18 ـ نسخة بالغة الأهمية في النقوش والزخرفة كتبها أبو القاسم بن الحاج محمّد تقي النيريزي سنة 1200(31).

19 ـ نسخة كتبها أحمد النيزيري سنة 1125 وعليها تملك معير الممالك حسين عليّ خان خزينة دار ناصر الدين شاه سنة 1268 هـ (32).

20 ـ نسخة كتبتها ملكه جهان زوجة محمّد عليّ ملك هندوستان(33).

21 ـ نسخة كتبها وذهّبها زيد بن الرضا بن زيد بن عليّ بن هارون بن الحسين بن محمّد بن هارون بن محمّد بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب سنة 433(34).

22 ـ نسخة مجدولة ملوّنة جميلة كتبها أحمد النيريزي سنة 1111، وفي هامشها تفسير بالفارسية(35).

23 ـ نسخة بالخط الكوفي كتبها عليّ بن عبدالله بن المختار سنة 522(36).

24 ـ نسخة نفيسة جميلة كتبها ابو طالب الحسيني النيريزي سنة 1209(37).

25 ـ نسخة كتبت سنة 588 بالخط الكوفي على الرق(38).

26 ـ نسخة كتبت على أوراق من خشب رقيق جداً، وفي آخرها نقص كتب حديثاً على أوراق عادية(39).

27 ـ نسخة تحتوي على أوراق من القرآن كتبت على الرق بخط كوفي قديم جداً(40).

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ الهوامش ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

1 ـ فهرست مخطوطات خزانة الروضة الحيدرية : 11.

2 ـ مجلة لغة العرب ، السنة الثالثة ص 596.

3 ـ ماضي النجف وحاضرها 1: 148.

4 ـ مشهد الإمام: 196، موسوعة النجف الأشرف 3: 191 .

5 ـ فهرست مخطوطات خزانة الروضة الحيدرية: 13 ـ 14 .

6 ـ عمدة الطالب: 22 .

7 ـ مجلة لغة العرب، السنة الثالثة ص 598 .

8 ـ أعيان الشيعة 1: 89 .

9 ـ نفس المصدر.

10 ـ راجع موسوعة النجف الأشرف 3: 201 .

11 ـ ماضي النجف وحاضرها 1: 148، وانظر موسوعة العتبات المقدسة 7: 231 .

12 ـ مجلة لغة العرب، السنة الثالثة ص: 599 .

13 ـ خزائن الكتب العربية في الخافقين 1: 12، عن مجلة المقتبس 7: 924.

14 ـ تاريخ وسفر نامه حزين: 221.

15 ـ مجلة لغة العرب، السنة الثالثة ص: 596 .

16 ـ نفس المصدر .

17 ـ نفس المصدر .

18 ـ نفس المصدر .

19 ـ نفس المصدر: 597 .

20 ـ نفس المصدر .

21 ـ نفس المصدر .

22 ـ نفس المصدر .

23 ـ نفس المصدر .

24 ـ نفس المصدر .

25 ـ الأحلام: 66 .

26 ـ نفس المصدر .

27 ـ نفس المصدر .

28 ـ الحقائق الراهنة: 215 ـ 216 .

29 ـ فهرست مخطوطات خزانة الروضة الحيدرية: 14 .

30 ـ نفس المصدر .

31 ـ نفس المصدر .

32 ـ نفس المصدر .

33 ـ نفس المصدر .

34 ـ نفس المصدر .

35 ـ نفس المصدر .

36 ـ نفس المصدر .

37 ـ نفس المصدر .

38 ـ نفس المصدر .

39 ـ نفس المصدر .

40 ـ نفس المصدر .