فارسي في مناقب الشيخ صفي الدين جد السلاطين الصفوية لابن البزاز ، قال الشيخ أغا بزرك(رحمه الله): والنسخة بخط المؤلّف موجودة في الخزانة الغروية، فرغ من تصنيفها ج 2 ـ 787، قال سيدنا صدر الدين: رأيت النسخة على ما ذكرت بخطه في التاريخ في الخزانة المرتضوية، ونسختان عند الملك(4).

قال الشيخ أغا بزرك(رحمه الله): رأيت جملة من تصانيف ابن العتائقي بخطه في الخزانة الغروية منها صفوة الصفوة الّذي فرغ منه سنة 787(5).

وسمّاه السيّد أحمد الحسيني بـ «صفوة الصفوة للعارف في شرح صفوة المعارف» ، وقال: صفوة المعارف منظومة في الهيئة نظمها سعد بن عليّ الحضرمي(6).

قال السيّد محسن الأمين(رحمه الله): وجدت على ظهر كتاب طوالع الأنوار من مطالع الأنظار تأليف ناصر الدين عبدالله بن عمر البيضاوي، الموجود منه نسخة مخطوطة في الخزانة الغروية ما صورته:

أنشد الفقيه المتكلّم سديد الدين سالم بن عزيزة لنفسه:

في الحكمة للسيّد أبي البركات هبة الدين عليّ، قال الشيخ أغا بزرك(رحمه الله): والنسخة بخط أبي سعيد يعيش بن المبارك، فرغ من نسخه في شوال 538، وهي موجودة في الخزانة الغروية(12).

لابن مهنا الداودي، كتبها النسابة حسين الكتابدار بخطه عام 1095، وقد وشحها بتعليقاته وشروحه القيمة، وشاء القدر أن تحفظ هذه المخطوطة حيث نقلت إلى حرم الإمام الرضا (عليه السلام) بخراسان، وهي من ذخائر خزانة كتبها العتيدة اليوم، وإلاّ لأصابها ما أصاب سائر مخطوطات الخزانة العلوية من التلف والضياع(13).

تأليف: شهاب الدين عمر بن محمّد بن عبدالله السهروردي، قال السيّد أحمد الحسيني: الخط والورق في هذه النسخة مختلفان، وفيها نواقص كثيرة من الأوّل والآخر والأواسط(14).

في النحو للشيخ أبي حيان محمّد بن يوسف الأندلسي (ت 745 هـ ) قال الشيخ أغا بزرك(رحمه الله) عند وصف كتاب اللمحة في النحو لأبي حيان أيضاً: يوجد في الخزانة الغروية بخط محمّد بن عبدالله بن عبدالرحمن بن ربيع الأشعري عن خط المؤلّف في ج 2 سنة 712 مع غاية الإحسان والتقريب كلها لأبي حيان بخط واحد(15).

في الأصول، للشيخ محمّد بن عليّ بن محمّد الجرجاني الغروي، نسخة في الغروية عليها خط السيّد حيدر بن عليّ بن حيدر العلوي الحسيني الآملي انّه باعه لنظام الدين محمود في 27 رجب 766.

قال الشيخ أغا بزرك(رحمه الله): ألّفه باسم النقيب عميد الدين أبي طالب عبدالمطلب بن النقيب شمس الدين عليّ بن المختار العلوي الحسيني، كتبه في حياة شيخه العلاّمة الحلّي مصرّحاً به في أوّله، وعناوينه «قال دام ظله ـ أقول». أوّله: «بحمدك اللّهمّ نفتتح الكلام وبشكرك يا علام نستجلب أو نستزيد النعم الجسام...» فرغ منه في الأربعاء تاسع عشر شوال 697(16).

وصورة خط السيّد حيدر الآملي هكذا: «بعته لخدمة المرتضى المعظم، قدوة الأفاضل والأمم، أفضل المتأخّرين، زبدة المتبحرين، المخصوص بعناية ربّ العالمين، كهف الحاج والحرمين، نظام الحق والملة والدين، محمود أدام الله معاليه في27 رجب 766» )17).

قال السيّد أحمد الحسيني: شرح غريب القرآن في هذا الكتاب بالعربية والفارسية، وهو ناقص الأوّل والآخر(18).

تأليف: ابن قتيبة عبدالله بن مسلم الدينوري، قال السيّد أحمد الحسيني: نسخة قديمة خطها يشبه الكوفي ناقصة الآخر(19).

للخواجة الطوسي (ت 672 هـ ) ، قال الشيخ أغا بزرك(رحمه الله): رأيته بخط ابن العتائقي في الغروية(20).

للخواجة الطوسي، قال الشيخ أغا بزرك(رحمه الله): رأيته بخط ابن العتائقي في الغروية(21).

للخواجة الطوسي، قال الشيخ أغا بزرك(رحمه الله): ونسخة منه في الغروية بخط ابن العتائقي في 778(22).

للخواجة الطوسي، قال الشيخ أغا بزرك(رحمه الله): رأيت هذه الفائدة... في مجموعة كلّها بخط ابن العتائقي في 778 في الخزانة الغروية(23).

تأليف: أسعد بن عبدالقاهر بن شفروه الأصفهاني، قال السيّد ابن طاووس(رحمه الله): ومن ذلك ما ذكره الأصفهاني أسعد بن عبد القاهر بن شفروه في كتاب الفائق، فإنّه تضمّن نصوصاً صريحة من نبيّهم محمّد (صلى الله عليه وآله وسلم) على عليّ بن أبي طالب(عليه السلام) بالخلافة أيضاً ومناقب جليلة ، وقد رأيت منه نسخة بخزانة مشهد عليّ بن أبي طالب(عليه السلام) بالغري(24).

تأليف: ركن الدين محمّد بن محمّد العميدي، ضمن مجموعة، قال عنها السيّد أحمد الحسيني: هذه المجموعة قديمة حسنة الخط بدون تاريخ، كتبها محمّد بن أبي الغنائم بن معني الدمشقي، وأوقفها السيّد صدر الدين الآوي على الحرم العلوي يوم الثامن من شهر رجب سنة 776، وعلى الورقة الأولى تملك طاهر بن هاشم بن أحمد التفليسي، وفي آخرها تملك صدر الدين الأسترآبادي سنة 896(25).

تأليف: أبي المؤيد موفق بن محمّد الخاصي الخوارزمي، ضمن مجموعة قال عنها السيّد أحمد الحسيني: هذه المجموعة قديمة حسنة الخط بدون تاريخ، كتبها محمّد بن أبي الغنائم بن معني الدمشقي، وأوقفها السيّد صدر الدين الآوي على الحرم العلوي يوم الثامن من شهر رجب سنة 776، وعلى الورقة الأولى تملك طاهر بن هاشم بن أحمد التفليسي، وفي آخرها تملك صدر الدين الأسترآبادي سنة 896(26).

كتاب فارسي ناقص الأوّل والآخر، قال السيّد أحمد الحسيني: أوّله: «است نيز گفت هيچ پيغامبر نميرد الاّ كه وى را قائم مقامى باشد» والنسخة قديمة من القرن الثامن أو التاسع الهجري(27).

لقطب الدين محمود بن مسعود بن مصلح الفارسي الشيرازي، المولود سنة 634 والمتوفّى سنة 710، قال الشيخ أغا بزرك(رحمه الله): قال في أوّله: انّه نفثة مصدور وانتصار مظلوم انتصر فيه لصاحب كتاب التحفة الشاهية ، ومراده نفسه لأنّه مصنّفه حيث استلب كتابه مجاهرة، وأغار على ما فيه مكابرة بعض معاصريه في كتاب سمّاه تبيان مقاصد، أورد فيه ما كان صحيحاً بنظره من التحفة بعين ألفاظه بعنوان انّه من نفسه، وأورد ما كان سقيماً بنظره من التحفة منسوباً إلى التحفة متلواً له باعتراضات باردة، ردّها القطب بحذافيرها، والنسخة بخطه في الخزانة الغروية، وذكر فيها انّه ورد بتبريز في سنة 706 وكتب هناك تكملة التذكرة، فيظهر انّ تأليف «فعلت» كان بعد سنة 706(28).

وأضاف السيّد أحمد الحسيني: النصف الأوّل من هذا الكتاب بخط قديم، والنصف الثاني كتبه عبدالرحمن بن محمّد بن العتائقي الحلّي سنة 732، والنسخة فيها آثار الأرضة(29).

تأليف: المولى عبدالله بن محمّد بن عبدالرزاق الحاسب، ألّفه باسم شمس الدين بهاء الدولة محمّد بن محمّد الجويني مرتباً على مقدمة وخمس مقالات وخاتمة، كتابته في ثلاث وعشرين من ذي القعدة في 743 مخروم الأوّل يوجد في الخزانة الغروية.

قال الشيخ أغا بزرك(رحمه الله): في الخزانة الرضوية نسخة تامة منه... أوّله: «الحمد لله بلا عدد، والآخر بلا أمد، صاحب القدرة القاهرة، والحكمة الباهرة ...» وآخره: «هذا آخر فوائد البهائية، نجز على يد مؤلّفه عبدالله بن محمّد بن عبدالرزاق الحاسب في أصفهان في العشر الأوسط من شعبان 675»)30).

ووصفها السيدأحمد الحسيني بقوله: نسخة ناقصة الأوّل رديئة الخط ، أكلت أوائلها الأرضة(31).

للشيخ كمال الدين عبدالرحمن بن محمّد بن إبراهيم العتائقي الحلّي من المائة الثامنة، توجد في الخزانة الغروية، ناقص قليلاً من وسطه(32).

وذكره السيّد أحمد الحسيني باسم: «القسطاس المستقيم والنهج القويم» وقال: بخطه، وكتب في هامش الصفحة الأخيرة: «النسخة هي المسوّدة» )33).

انتخبت من نقل حنين بن إسحاق من اليوناني إلى العربية، كذا ذكرها الدكتور محفوظ(34).

شعر واجد عليّ شاه المتخلّص بـ «أختر»، قال السيّد أحمد الحسيني: قصيدتان باللغة الأردوية في مدح الإمام أميرالمؤمنين(عليه السلام)، والثانية في مدح الإمام الحسين (عليه السلام)، والنسخة حديثة الكتابة وهي بخط جميل جداً(35).

تأليف: القاضي عبدالجبار المعتزلي، ضمن مجموعة، قال عنها السيّد أحمد الحسيني: كتبها محمّد بن عليّ الجرجاني سنة 720، وهي من متروكات السيّد جلال الدين عبدالله بن شرفشاه الحسيني، وأوقفت على الحرم العلوي سنة 816(36).

كتبت في هامش نسخة ثمينة من القرآن الكريم لها ثلاث هوامش، يفصل كلّ هامش عن الآخر بجداول ملونة(37).

تأليف: الشيخ عثمان بن عمر المعروف بابن الحاجب النحوي، قال السيّد أحمد الحسيني: كتبه محمّد حسين الحسني الحسيني سنة 1045، وتتقدّم النسخة أوراق كتبت حديثاً(38).

قال البياضي في الصراط المستقيم: ووجد كتاب بخط الكمال العلوي النيسابوري في خزانة أميرالمؤمنين(عليه السلام) فيه وصية لابنه محمّد بن الحنفية:

قال السيّد أحمد الحسيني: مسودات غير منظمة موضوعاً وترتيباً، ليس له أوّل ولا آخر، وكاتبه عديم العلم(41).

قال السيّد أحمد الحسيني: كتاب لم نعرف اسمه ولا اسم مؤلّفه، والنسخة قديمة جداً ومشكولة(42).

قال السيّد محسن الأمين(رحمه الله): وجدت على ظهر كتاب في الأصول في الخزانة الغروية: «انتقل هذا الكتاب منه بطريق البيع الصحيح الشرعي إلى خدمة المترضى المعظم، قدوة الأفاضل والأُمم، أفضل المتأخّرين، زبدة المتبحرين، المخصوص بعناية ربّ العالمين، كهف الحاج والمحرمين، نظام الحق والملّة والدين، محمود أطال الله معالي ظلاله، وكتب ذلك العبد الفقير إلى الله تعالى حيدر بن عليّ بن حيدر العلوي الحسيني الآملي أصلح الله حاله 27 رجب سنة 766» )43).

قال السيّد أحمد الحسيني: رتبت الموضوعات في هذا الكتاب في مجالس، وهو ناقص الآخر، أوقفه درويش عبدالله بن عرفة الجامي سنة 824(44).

قال السيّد أحمد الحسيني: نسخة حديثة ناقصة الأوّل والآخر، منها: «الفصل الثاني في علم البيان، والخوض فيه يستدعي تمهيد قاعدة، وهي انّ محاولة ايراد المعنى الواحد بطرق مختلفة بالزيادة في وضوح الدلالة عليه» (45).

قال السيّد أحمد الحسيني: نسخة قديمة ناقصة الأوّل والآخر، منها قوله: «فصل في ذكر كيفية القراءات وبيان ما يستقبح منها وما يستحسن، ويختار منها ويستهجن» )46).

قال السيّد أحمد الحسيني: هو حاشية على كتاب في التصريف، ناقص الأوّل، منه في الأوائل فوائد: «قوله معتل العين إلى آخره، يعني ما اعتل عينه من الثلاثي الماضي نحو قال وباع» كتبه عليّ بن عبدالحميد ... سنة 756(47).